آآلحَياةُ, تَعَلْم, َالهَدوُء, وُسطْ, ضغوطآآتِ
تَعَلْم َ"الهَدوُء" وُسطْ [ضغوطآآتِ آآلحَياةُ]..~
تعلم الهدوء وسط ضغوطات الحياة
وسط هذه الحياة وضغوطاتها
اذا أصبت بخيبة أمل ، أو سمعت خبراً سيئاً ،
أو قابلت أشخاصاً صعبي المراس ، فإنك تنغمس لا شعورياً
في عادات سيئة ، وغير سليمة بحيث تبالغ في تصرفاتك
وتركزعلى الجانب السلبي أو السيئ في الحياة،
لذلك سرعان ما تغضب .. تقلق .. إلى أن تصبح حياتك سلسلة من حالات الطوارئ ،
فما هو الحل إذن؟؟
الحل هو أن تتبع بعض الطرق الميسرة والسهلة والتي لا تحتاج إلا
إلى مزيداً من الصبر والإرادة لذلك
* تعلم :
بأن لا تهتم بصغائر الأمور لان ليس كل الأمور صغائر، !
فلا تركز على الأمور الصغيرة ولا تضخمها
مثل : ان تسمع نقداً غير عادل ، لان ذلك سيؤدي إلى استنفاذ طاقتك
دون أن تشعر .
كأن يكون العيب في شكل الشخص أو مظهره ،
بمعنى أن تشعر بالرضا والقبول تجاه ما تملك
وتجاه ما منحك إياه الله تعالى ، لان الكمال المطلق لله عز وجل،
ولان محاولة الوصول إلى الكمال تؤدي إلى التصادم مع الرغبة في تحقيق السكينة الداخلية ،
والتركيز على العيب يبعدنا عن هدفنافي أن نكون أكثر
هدوءا وعطفاً.
*لا تكن واقعياً ولا خيالياً:
وهنا لاحظ الانقباض الذي يعتريك عند التعمق في التفكير
وكلما تعمقت في التفاصيل كلما زاد شعورك سوءاً ،
حتى يتملك القلق ،
كأن تستيقظ ليلاً فتذكر مكالمة مهمة عليك
إجرائهافي الصباح الباكر فبدلا ً من تشعر بالارتياح ،
تتذكر كل ما عليك القيام به في اليوم التالي! !
فيزداد شعورك سوءاً،
لذا أقتل انغماسك في التفكير ، وأوقف قطار أفكارك قبل أن ينطلق .
وهذه الطريقة لتعلم أن الحياة في تغير مستمر ،
فلكل شيء بداية ولكل شيء نهاية
فكل شجرة تبدأ بذرة وتعود للتراب ،!
فكل سيارة وكل آلة
وكل شيء
سوف يبلى يوما ولا محالة من ذلك
لتذكر كل الناس الطيبين الذين مروا بحياتك ،
وخصص لحظات كل يوم للتفكير في شخص
يستحق منك توجيه الشكر إليه
وذلك بان تخيل بأن جميع من تقابله أعلى منك معرفة ً وعلماً ،
لأنك ستعلم منهم شيئا ما ،
فالسائق الطائش والمراهق السيئ الأخلاق
ما وجدوا إلا ليعلموك الصبر !!
فتمتع بمزيد من الصبر
ودرب نفسك عليه ، وأسال نفسك :
لماذا يفعلون ذلك ؟؟وماذا يحاولون تعليمي ؟
ولا تسمح لمشكلات الماضي ولا اهتمامات المستقبل
بالسيطرة على وقتك حتى لا تستمر في القلق والإحباط .
في شروق الشمس وفي غروبها وفي ابتسامة طفل وفي...
لتشعر بالسكينة ولترا الجوانب الايجابية في الحياة
ولا تفصح عما أنفقت ، وتأمل ذلك الشعور بالارتياح
والذي سينتابك عند إعطائك بغير مقابل ،
وتذكربأن تعطي بلا مقابل ..
بأن تضع نفسك مكانهم
وان تكف في التفكير في نفسك ،
فتخيل انك في مأزق شخصاً آخر ، حتى تحس بآلامه وإحباطاته ،
محاولاً تقديم يد العون له ، فمن هنا نفتح قلوبنا للكل ،
فتبرع بما ل قليل أو ابتسم في وجه الغير ( المهم هو أن تفعل شيئاً للغير)..
لا تقاطع الآخرين أو تكمل حديثهم
فهذه من سمات الأشخاص المشغولين كثيراً ،
والذين لايدركون مدى الطاقة التي يستنزفونها
لأنهم يتحدثون عن شخصين في آن واحد ،!
لذا ذكر نفسك قبل البدء في الحديث وتحلى بالصبر
كانت نصائح خبير و هذه نصيحة مجرب:
لتحصل على الهدوء وسط ضغوطات الحياة
اسجد بقلب خاشع لله~
في الثلث الاخير من اليل وبث لخالقك كل همومك
ستشعر بالفرق حقا..
تَعَلْم َ"الهَدوُء" وُسطْ [ضغوطآآتِ آآلحَياةُ]..~
تعلم الهدوء وسط ضغوطات الحياة
وسط هذه الحياة وضغوطاتها
اذا أصبت بخيبة أمل ، أو سمعت خبراً سيئاً ،
أو قابلت أشخاصاً صعبي المراس ، فإنك تنغمس لا شعورياً
في عادات سيئة ، وغير سليمة بحيث تبالغ في تصرفاتك
وتركزعلى الجانب السلبي أو السيئ في الحياة،
لذلك سرعان ما تغضب .. تقلق .. إلى أن تصبح حياتك سلسلة من حالات الطوارئ ،
فما هو الحل إذن؟؟
الحل هو أن تتبع بعض الطرق الميسرة والسهلة والتي لا تحتاج إلا
إلى مزيداً من الصبر والإرادة لذلك
* تعلم :
بأن لا تهتم بصغائر الأمور لان ليس كل الأمور صغائر، !
فلا تركز على الأمور الصغيرة ولا تضخمها
مثل : ان تسمع نقداً غير عادل ، لان ذلك سيؤدي إلى استنفاذ طاقتك
دون أن تشعر .
كأن يكون العيب في شكل الشخص أو مظهره ،
بمعنى أن تشعر بالرضا والقبول تجاه ما تملك
وتجاه ما منحك إياه الله تعالى ، لان الكمال المطلق لله عز وجل،
ولان محاولة الوصول إلى الكمال تؤدي إلى التصادم مع الرغبة في تحقيق السكينة الداخلية ،
والتركيز على العيب يبعدنا عن هدفنافي أن نكون أكثر
هدوءا وعطفاً.
*لا تكن واقعياً ولا خيالياً:
وهنا لاحظ الانقباض الذي يعتريك عند التعمق في التفكير
وكلما تعمقت في التفاصيل كلما زاد شعورك سوءاً ،
حتى يتملك القلق ،
كأن تستيقظ ليلاً فتذكر مكالمة مهمة عليك
إجرائهافي الصباح الباكر فبدلا ً من تشعر بالارتياح ،
تتذكر كل ما عليك القيام به في اليوم التالي! !
فيزداد شعورك سوءاً،
لذا أقتل انغماسك في التفكير ، وأوقف قطار أفكارك قبل أن ينطلق .
وهذه الطريقة لتعلم أن الحياة في تغير مستمر ،
فلكل شيء بداية ولكل شيء نهاية
فكل شجرة تبدأ بذرة وتعود للتراب ،!
فكل سيارة وكل آلة
وكل شيء
سوف يبلى يوما ولا محالة من ذلك
لتذكر كل الناس الطيبين الذين مروا بحياتك ،
وخصص لحظات كل يوم للتفكير في شخص
يستحق منك توجيه الشكر إليه
وذلك بان تخيل بأن جميع من تقابله أعلى منك معرفة ً وعلماً ،
لأنك ستعلم منهم شيئا ما ،
فالسائق الطائش والمراهق السيئ الأخلاق
ما وجدوا إلا ليعلموك الصبر !!
فتمتع بمزيد من الصبر
ودرب نفسك عليه ، وأسال نفسك :
لماذا يفعلون ذلك ؟؟وماذا يحاولون تعليمي ؟
ولا تسمح لمشكلات الماضي ولا اهتمامات المستقبل
بالسيطرة على وقتك حتى لا تستمر في القلق والإحباط .
في شروق الشمس وفي غروبها وفي ابتسامة طفل وفي...
لتشعر بالسكينة ولترا الجوانب الايجابية في الحياة
ولا تفصح عما أنفقت ، وتأمل ذلك الشعور بالارتياح
والذي سينتابك عند إعطائك بغير مقابل ،
وتذكربأن تعطي بلا مقابل ..
بأن تضع نفسك مكانهم
وان تكف في التفكير في نفسك ،
فتخيل انك في مأزق شخصاً آخر ، حتى تحس بآلامه وإحباطاته ،
محاولاً تقديم يد العون له ، فمن هنا نفتح قلوبنا للكل ،
فتبرع بما ل قليل أو ابتسم في وجه الغير ( المهم هو أن تفعل شيئاً للغير)..
لا تقاطع الآخرين أو تكمل حديثهم
فهذه من سمات الأشخاص المشغولين كثيراً ،
والذين لايدركون مدى الطاقة التي يستنزفونها
لأنهم يتحدثون عن شخصين في آن واحد ،!
لذا ذكر نفسك قبل البدء في الحديث وتحلى بالصبر
كانت نصائح خبير و هذه نصيحة مجرب:
لتحصل على الهدوء وسط ضغوطات الحياة
اسجد بقلب خاشع لله~
في الثلث الاخير من اليل وبث لخالقك كل همومك
ستشعر بالفرق حقا..